كان سوران هاماوندي يشعر بالإحباط في كل مرة يرى فيها إعلانًا لعقار في العراق. فالإعلان كان دائمًا ما ينقصه إما السعر، أو الطابق، أو الموقع! وكان يتأمل في طرق يستثمر بها خبرته الريادية، إذ سبق له تأسيس شركتين ناشئتين أخريين، لحل مشكلة تباين المعلومات التي يواجهها الزبائن في العراق مع منصات وسماسرة العقارات. مع مرور […]Read More اقرأ المزيد