في مدينة تسكنها أطياف القصص غير المحكية، يحدث الآن تحوّل كبير. فرغم التحديات والعقبات التي تواجهها بسبب سنوات النزاع، يظهر مشهد تقني واعد في الموصل، متحديًا أصداء الحواجز السابقة. إن مشهد التقنية في الموصل ينمو، تقوده مبادرات مثل حاضنة شعلان مروان التقنية. وهو يجذب المواهب، ويشجع الابتكار، ويتحدى الصعاب. تتكون الحاضنة من جلسات أسبوعية تعقد […]Read More اقرأ المزيد